عنوان لبناني جديد للرفاهيّة وسط كروم العنب
موسم العطلات والأعياد يطرق الأبواب، فاختاروا لأنفسكم مكاناً هادئاً وسط الطبيعة اللبنانية الجبلية الخضراء،
وكروم العنب، واستمتعوا بالمأكولات اللذيذة، والمعدّة بإتقان من عناصر غذائية عضوية، وانعموا بالدلال والرفاهية،
وفن الضيافة الراقي، من خلال زيارتكم لفندق "لو تيليغراف دو بل فو".
يقع "لو تيليغراف دو بل فو"Le Télégraphe de Belle-Vue الجديد عند أطراف بلدة "بحمدون" اللبنانية الجبليّة،
وهذه الأخيرة تبدو وجهةً مثاليّةً للانتعاش بهواء نقي، والمتعة بمناظر خلابة مطلّة على البحر الأبيض المتوسّط،
وكذلك على الوديان وكروم العنب المحيطة بالفندق.
يتألف هذا الفندق _"البوتيك" من أجنحة سبعة موزّعة على طبقتين كانتا المقرّ الرئيس لسفير فرنسا في العراق والأردن،
علماً ان كل الغرف في هذا المكان مجهّزة بمدفأة ريفية، فيما يمتاز أثاثها القروي ببساطة أخّاذة، لا تعوزها الأناقة!
وكان الهدف من إنشاء هذا الفندق هو الحفاظ على تقاليد "بحمدون"، ودعم مجتمعها المحلّي،
وإنقاذ تراث الزراعة فيها عن طريق إعادة زراعة الكروم التاريخية. وبالإضافة إلى ذلك،
تمّ بذل جهود كثيرة لدعم الشركات المحلية والحرفيين عن طريق استخدام اليد العاملة المحلية كلما أمكن.
وفي حين يسعى فريق عمل الفندق إلى توفير أجواء حميمة، ودافئة، ومريحة لنزلائه،
لكي يشعروا وكأنهم في منازلهم من اللحظة التي يعبرون فيها عتبة "لو تيليغراف دو بل فو"،
تعكس لائحة الطعام في المطعم الملحق به ما هو متوفر في كل موسم، فتقدّم مجموعة منوعة من الأطباق العالميّة،
والمعدة من مكوّنات غذائية محلية وعضوية مزروعة في حديقته.
وهناك، يمكن للضيوف الانغماس في جوّ من الاسترخاء والترف بفضل حسن الاستقبال، وقضاء أمتع العطلات،
حيث ليس أجمل من القيام بجولة بين الكروم، وتذوّق وجبة شهية بالقرب من موقد مشتعل،
والاستمتاع بنوم هنيء وسط الأجواء النقية والهادئة!
موسم العطلات والأعياد يطرق الأبواب، فاختاروا لأنفسكم مكاناً هادئاً وسط الطبيعة اللبنانية الجبلية الخضراء،
وكروم العنب، واستمتعوا بالمأكولات اللذيذة، والمعدّة بإتقان من عناصر غذائية عضوية، وانعموا بالدلال والرفاهية،
وفن الضيافة الراقي، من خلال زيارتكم لفندق "لو تيليغراف دو بل فو".
يقع "لو تيليغراف دو بل فو"Le Télégraphe de Belle-Vue الجديد عند أطراف بلدة "بحمدون" اللبنانية الجبليّة،
وهذه الأخيرة تبدو وجهةً مثاليّةً للانتعاش بهواء نقي، والمتعة بمناظر خلابة مطلّة على البحر الأبيض المتوسّط،
وكذلك على الوديان وكروم العنب المحيطة بالفندق.
يتألف هذا الفندق _"البوتيك" من أجنحة سبعة موزّعة على طبقتين كانتا المقرّ الرئيس لسفير فرنسا في العراق والأردن،
علماً ان كل الغرف في هذا المكان مجهّزة بمدفأة ريفية، فيما يمتاز أثاثها القروي ببساطة أخّاذة، لا تعوزها الأناقة!
وكان الهدف من إنشاء هذا الفندق هو الحفاظ على تقاليد "بحمدون"، ودعم مجتمعها المحلّي،
وإنقاذ تراث الزراعة فيها عن طريق إعادة زراعة الكروم التاريخية. وبالإضافة إلى ذلك،
تمّ بذل جهود كثيرة لدعم الشركات المحلية والحرفيين عن طريق استخدام اليد العاملة المحلية كلما أمكن.
وفي حين يسعى فريق عمل الفندق إلى توفير أجواء حميمة، ودافئة، ومريحة لنزلائه،
لكي يشعروا وكأنهم في منازلهم من اللحظة التي يعبرون فيها عتبة "لو تيليغراف دو بل فو"،
تعكس لائحة الطعام في المطعم الملحق به ما هو متوفر في كل موسم، فتقدّم مجموعة منوعة من الأطباق العالميّة،
والمعدة من مكوّنات غذائية محلية وعضوية مزروعة في حديقته.
وهناك، يمكن للضيوف الانغماس في جوّ من الاسترخاء والترف بفضل حسن الاستقبال، وقضاء أمتع العطلات،
حيث ليس أجمل من القيام بجولة بين الكروم، وتذوّق وجبة شهية بالقرب من موقد مشتعل،
والاستمتاع بنوم هنيء وسط الأجواء النقية والهادئة!