علاج الغثيان بالزنجبيل ، علاج الغثيان الطبي
فوائد الزنجبيل ذلك المشروب العظيم المنافع في جميع الأحوال على طول أيام السنة وكما سبق ذكرنا فائدة الزنجبيل في علاج الغثيان والتقيؤ فالزنجبيل مضاد للغثيان والتقيؤ والذي يحدث عند الانسان وخاصة المرأة الحامل وهذه دراسات اعدت من قبل كثير من علماء الابحاث الطبية وهذا التأثير المضاد للغثيان والتقيؤ يرجع لفائدة الزنجبيل كطارد للغازات بعد ان يلغي تأثيرها الضار ويطردها من الجسم.
مركب حمض الزنجبيل الكبريتي والمتواجد في نبات الزنجبيل الطازج له دور في تفتيت الحمض المتكون مع الايثانول والمسبب لقرحة المعدة، اذاً فالزنجبيل مكافح لقرحة المعدة.
والزنجبيل جيد في علاج دوار البحر او الدوار حين اقلاع الطائرة او هبوطها لذلك فهو مشروب جيد يعطى لركاب الطائرات والبواخر او الكروز وكذلك للطيار وللبحار وللمضيفين ويقدم الزنجبيل على شكل مشروب ساخن او مشروب بارد او بشكل قطع حلوى بالزنجبيل، والزنجبيل علاج جيد للغثيان اثناء تناول الادوية المضادة للسرطان (العلاج الكيميائي) او الغثيان الناتج بعد العمليات الجراحية.
الدراسات العلمية البحتة اثبتت فاعلية الزنجبيل في مكافحة سرطان القولون او سرطان المستقيم والزنجبيل له دور مهم في زياده الحركة المعدية. الاطباء للنساء والولادة قاموا بدراسة مفادها ان غالبية النساء الحوامل استجبن للشفاء من التقيؤ والغثيان الشديد بعد تناولهن الزنجبيل.
الزنجبيل له دور في القضاء على الغثيان الناتج من تناول العلاج الكيميائي.
الجنجيرول وهو احد مكونات الزنجبيل له فائده لتقليل السيسبلاتين cisplatin وهذا محرض على التقيؤ وله دور في تثبيط زيادة
5-الهايدروكسي تايرامين 5-Hydroxytyramine والدوبامين Dopamine ومادة ب Substance p.
ويذكر أن له فاعلية في علاج أمراض القلب
ان السيسبلاتين cisplatin يسبب أكسدة لخلايا الكلى وتوتر النيتروزي والفشل الكلوي والدراسات البحثية العلمية تثبت فائدة الزنجبيل في إيقاف التقيؤ عند الأطفال الذين تحت العلاج الكيمياوي. تأثير الزنجبيل في المساعدة على الهضم ناتج من تنشيط الزنجبيل لأنزيم التربسين Trypsin وانزيم البنكرياس الليبيز pancreatic lipase ومقدرة الزنجبيل على زيادة نشاط الحركة المعدية. والزنجبيل له دور في توقيف التقيؤ والغثيان الناتجين بعد عمليات المنظار للجهاز الهضمي وهذه دراسة عملت على 60 شخصا اجري لهم عمليات منظار للجهاز الهضمي وأخذوا قبل عمليات المنظار بساعة واحدة ثلاثة جرامات من الزنجبيل وأعطي آخرون مادة غير الزنجبيل (للتجربة) الدراسة اثبتت أنه بعد ست ساعات الذين تناولوا الزنجبيل قلل عندهم الغثيان بعد عملية المنظار. وقد تكررت التجربة مع المرضى الذين يصابون بالغثيان بعد العمليات الجراحية ثبت أن فائدة الزنجبيل لتقليل الغثيان والتقيؤ وقد ثبت أن الزنجبيل ليس له تأثيرات جانبية ضارة.
ان الأبحاث المستفيضة على الزنجبيل ثبتت فاعليتها كمانع للأورام وكذلك كمعالج للسرطان لما يحتويه الزنجبيل من مركبات لها دور في فائدته العظيمة. وقد درست كثير من الأبحاث على المواد الغذائية ومنها الزنجبيل والتي تحوي فايتوكيميكل (Phytochemical) وهذه المركبات الطبية والمتواجدة في الزنجبيل والدراسات البحثية تثبت ان المركبات العديدة في الزنجبيل سواء خلطة الزنجبيل أو الزنجبيل ذو المركبات المفصولة وأهمها الجنجيرول والشيقول والزيروميون وهو من المركبات السيكوتربين. ان التأثير الموقف للسرطان او المدافع من السرطان لمركبات الزنجبيل اثبتت فاعليته لسرطان الثدي وسرطان الجلد وسرطان الكبد وسرطان المثانة، ان ميكانيكية فاعلية الزنجبيل كمكافح ومانع للسرطان ترجع الى قوة الزنجبيل كمضاد للأكسدة ومقدرته كمحفز للأبتبوزز (Apoptosis) وتقليل البوليفراشن (Proliferation) مسبباً تثبيت وتوقيف نشاط الخلايا وكذلك توقيف نشاط البروتين 1 (AP-1) Protein 1 وكذلك توقف نشاط
ن ف – كاباب (NF-KB/Cox-2)
ان فاعلية الزنجبيل كمضاد لأمراض السرطان ترجع الى مركبات الزنجبيل مثل 6-جنجيرول والزيرومبون وهذه المركبات لها دور في تحفيز فيروس تاب يبستين بار TAP-Induced Epstein-Barr
في بديه مضاد الجين Antigen (EBV-EA) في خلايا راجي وكذلك فائدة جنجيرول للحد من نشاط الأكسجين والمسبب لخلايا الهيباتوما (AH109A) بتقليل معدل البيروكسيد وكذلك مركب زيرومبون في الزنجبيل وجد ان له دورا كمحفز للجلوتاثيون ترانزفيريز وهذه كلها لها دور تخفيض وتقلل مسببات الورم.
الزيرومبون له دور في تقليل معدل مستقبلات الكيموكاينوالنشيطة في اغلب السرطانات والأورام كأورام الثدي والمبايض والبروستات والامعاء والرأس والرقبة والمخ واورام الميلانوما والزيرومبون.
اقترح العلماء انه له قوة في توقيف سرطان ميتاستيس وله دور في توقيف كثير من السرطان مثل البنكرياس والكلى والرئتين والجلد وكذلك له دور تقليل وستيلوسس.
الجنجيرول له دور لتقليل وتثبيط حركة وغزو ميثالوبروتينيز مما له دور في توقيف خلايا السرطان.
فوائد الزنجبيل ذلك المشروب العظيم المنافع في جميع الأحوال على طول أيام السنة وكما سبق ذكرنا فائدة الزنجبيل في علاج الغثيان والتقيؤ فالزنجبيل مضاد للغثيان والتقيؤ والذي يحدث عند الانسان وخاصة المرأة الحامل وهذه دراسات اعدت من قبل كثير من علماء الابحاث الطبية وهذا التأثير المضاد للغثيان والتقيؤ يرجع لفائدة الزنجبيل كطارد للغازات بعد ان يلغي تأثيرها الضار ويطردها من الجسم.
مركب حمض الزنجبيل الكبريتي والمتواجد في نبات الزنجبيل الطازج له دور في تفتيت الحمض المتكون مع الايثانول والمسبب لقرحة المعدة، اذاً فالزنجبيل مكافح لقرحة المعدة.
والزنجبيل جيد في علاج دوار البحر او الدوار حين اقلاع الطائرة او هبوطها لذلك فهو مشروب جيد يعطى لركاب الطائرات والبواخر او الكروز وكذلك للطيار وللبحار وللمضيفين ويقدم الزنجبيل على شكل مشروب ساخن او مشروب بارد او بشكل قطع حلوى بالزنجبيل، والزنجبيل علاج جيد للغثيان اثناء تناول الادوية المضادة للسرطان (العلاج الكيميائي) او الغثيان الناتج بعد العمليات الجراحية.
الدراسات العلمية البحتة اثبتت فاعلية الزنجبيل في مكافحة سرطان القولون او سرطان المستقيم والزنجبيل له دور مهم في زياده الحركة المعدية. الاطباء للنساء والولادة قاموا بدراسة مفادها ان غالبية النساء الحوامل استجبن للشفاء من التقيؤ والغثيان الشديد بعد تناولهن الزنجبيل.
الزنجبيل له دور في القضاء على الغثيان الناتج من تناول العلاج الكيميائي.
الجنجيرول وهو احد مكونات الزنجبيل له فائده لتقليل السيسبلاتين cisplatin وهذا محرض على التقيؤ وله دور في تثبيط زيادة
5-الهايدروكسي تايرامين 5-Hydroxytyramine والدوبامين Dopamine ومادة ب Substance p.
ويذكر أن له فاعلية في علاج أمراض القلب
ان السيسبلاتين cisplatin يسبب أكسدة لخلايا الكلى وتوتر النيتروزي والفشل الكلوي والدراسات البحثية العلمية تثبت فائدة الزنجبيل في إيقاف التقيؤ عند الأطفال الذين تحت العلاج الكيمياوي. تأثير الزنجبيل في المساعدة على الهضم ناتج من تنشيط الزنجبيل لأنزيم التربسين Trypsin وانزيم البنكرياس الليبيز pancreatic lipase ومقدرة الزنجبيل على زيادة نشاط الحركة المعدية. والزنجبيل له دور في توقيف التقيؤ والغثيان الناتجين بعد عمليات المنظار للجهاز الهضمي وهذه دراسة عملت على 60 شخصا اجري لهم عمليات منظار للجهاز الهضمي وأخذوا قبل عمليات المنظار بساعة واحدة ثلاثة جرامات من الزنجبيل وأعطي آخرون مادة غير الزنجبيل (للتجربة) الدراسة اثبتت أنه بعد ست ساعات الذين تناولوا الزنجبيل قلل عندهم الغثيان بعد عملية المنظار. وقد تكررت التجربة مع المرضى الذين يصابون بالغثيان بعد العمليات الجراحية ثبت أن فائدة الزنجبيل لتقليل الغثيان والتقيؤ وقد ثبت أن الزنجبيل ليس له تأثيرات جانبية ضارة.
ان الأبحاث المستفيضة على الزنجبيل ثبتت فاعليتها كمانع للأورام وكذلك كمعالج للسرطان لما يحتويه الزنجبيل من مركبات لها دور في فائدته العظيمة. وقد درست كثير من الأبحاث على المواد الغذائية ومنها الزنجبيل والتي تحوي فايتوكيميكل (Phytochemical) وهذه المركبات الطبية والمتواجدة في الزنجبيل والدراسات البحثية تثبت ان المركبات العديدة في الزنجبيل سواء خلطة الزنجبيل أو الزنجبيل ذو المركبات المفصولة وأهمها الجنجيرول والشيقول والزيروميون وهو من المركبات السيكوتربين. ان التأثير الموقف للسرطان او المدافع من السرطان لمركبات الزنجبيل اثبتت فاعليته لسرطان الثدي وسرطان الجلد وسرطان الكبد وسرطان المثانة، ان ميكانيكية فاعلية الزنجبيل كمكافح ومانع للسرطان ترجع الى قوة الزنجبيل كمضاد للأكسدة ومقدرته كمحفز للأبتبوزز (Apoptosis) وتقليل البوليفراشن (Proliferation) مسبباً تثبيت وتوقيف نشاط الخلايا وكذلك توقيف نشاط البروتين 1 (AP-1) Protein 1 وكذلك توقف نشاط
ن ف – كاباب (NF-KB/Cox-2)
ان فاعلية الزنجبيل كمضاد لأمراض السرطان ترجع الى مركبات الزنجبيل مثل 6-جنجيرول والزيرومبون وهذه المركبات لها دور في تحفيز فيروس تاب يبستين بار TAP-Induced Epstein-Barr
في بديه مضاد الجين Antigen (EBV-EA) في خلايا راجي وكذلك فائدة جنجيرول للحد من نشاط الأكسجين والمسبب لخلايا الهيباتوما (AH109A) بتقليل معدل البيروكسيد وكذلك مركب زيرومبون في الزنجبيل وجد ان له دورا كمحفز للجلوتاثيون ترانزفيريز وهذه كلها لها دور تخفيض وتقلل مسببات الورم.
الزيرومبون له دور في تقليل معدل مستقبلات الكيموكاينوالنشيطة في اغلب السرطانات والأورام كأورام الثدي والمبايض والبروستات والامعاء والرأس والرقبة والمخ واورام الميلانوما والزيرومبون.
اقترح العلماء انه له قوة في توقيف سرطان ميتاستيس وله دور في توقيف كثير من السرطان مثل البنكرياس والكلى والرئتين والجلد وكذلك له دور تقليل وستيلوسس.
الجنجيرول له دور لتقليل وتثبيط حركة وغزو ميثالوبروتينيز مما له دور في توقيف خلايا السرطان.