اسباب العجز ليلة الزفاف ، طرق التغلب على العجز ليلة الزفاف
العجز ليلة الزفاف
هناك العديد من المشكلات الزوجية الجنسية، وإحدى هذه المشكلات هي الضعف الجنسي خاصة "يوم الزفاف"، وهي مشكلة كبيرة ومتكررة، ولها آثار نفسية كبيرة؛ ولذلك أحببت الخوض فيها. ، كثيرًا من الرجال في جميع الأعمار، منهم من عنده سبب عضوي للضعف مثل: الرجال في سنوات متقدمة من العمر، وأصحاب مرض السكري، وبعض المصابين بإصابات العمود الفقري .ومنهم من تعود أسبابه للتوتر النفسيّ، والقلق وما شابه ذلك من أسباب نجملها تحت اسم "أسباب نفسية" وهى تشمل فيما تشمل موضوع حديثنا في هذا المقام.
وبفضل الله عزّ وجلّ، وبفضل التطور في هذا المجال أصبح علاج معظم حالات الضعف الجنسي ممكنًا بغض النظر عن أسبابه.المشكلة هي عدم الوعي بإمكانية العلاج - وبسهولة- لدى المتخصصين، وإعراض الرجال عن التماس العلاج، مع قبولهم الذهاب لمدعيّ القدرات الخارقة والدجالين، ورفضهم في الوقت ذاته الذهاب للطبيب، وبعض الحالات التي أعالجها استمرت معاناتها ما بين سبعة أشهر إلى سبع سنوات.
والزوجة الصابرة العفيفة تُعاني في صمت.الكثير من الحالات التي تأتيني يتمّ علاجها، وتنتهي مشكلتهم إلى برّ الأمان بعد ساعات قليلة، نعم ..ساعات قليلة؛ لذلك أُهدّئ من روع مريضي، وأعطيه العلاج الطبي أو النفسي، وبعدها يعود لطبيعته وتنتهي أيام الفشل مهما طالت أو قصرت.
أما الظن في أمور الربط والسحر فإنه بالنظر في كتاب الله نجد أن سلاح الشيطان هو الوسوسة والإيحاء، وما السحر إلاّ إيحاء للآخرين بأن الأشياء قد تغيرت عن طبيعتها، ولو كان السحر حقيقة لكان السحرة هم أغنى الناس.إن مسألة الربط هي مسألة نفسية من الممكن علاجها بسهولة حتى لو كان الشيطان والجنّ وراءها، وإنما فعل الجنّ والشيطان- كما أوضحنا سابقا- مجرد وسوسة وإيحاء، وليس الربط المادي كما يتبادر إلى ذهن البعض . " وما هم بضارّين به من أحدٍ إلا بإذن الله " صدق الله العظيم.
نعود إلى أسباب المشكلة التي أتناولها هنا وهي العجز يوم الزفاف: قد تعود المشكلة إلى أسباب عند العريس أو عند العروس، أو إلى أسباب اجتماعية.
العجز ليلة الزفاف
هناك العديد من المشكلات الزوجية الجنسية، وإحدى هذه المشكلات هي الضعف الجنسي خاصة "يوم الزفاف"، وهي مشكلة كبيرة ومتكررة، ولها آثار نفسية كبيرة؛ ولذلك أحببت الخوض فيها. ، كثيرًا من الرجال في جميع الأعمار، منهم من عنده سبب عضوي للضعف مثل: الرجال في سنوات متقدمة من العمر، وأصحاب مرض السكري، وبعض المصابين بإصابات العمود الفقري .ومنهم من تعود أسبابه للتوتر النفسيّ، والقلق وما شابه ذلك من أسباب نجملها تحت اسم "أسباب نفسية" وهى تشمل فيما تشمل موضوع حديثنا في هذا المقام.
وبفضل الله عزّ وجلّ، وبفضل التطور في هذا المجال أصبح علاج معظم حالات الضعف الجنسي ممكنًا بغض النظر عن أسبابه.المشكلة هي عدم الوعي بإمكانية العلاج - وبسهولة- لدى المتخصصين، وإعراض الرجال عن التماس العلاج، مع قبولهم الذهاب لمدعيّ القدرات الخارقة والدجالين، ورفضهم في الوقت ذاته الذهاب للطبيب، وبعض الحالات التي أعالجها استمرت معاناتها ما بين سبعة أشهر إلى سبع سنوات.
والزوجة الصابرة العفيفة تُعاني في صمت.الكثير من الحالات التي تأتيني يتمّ علاجها، وتنتهي مشكلتهم إلى برّ الأمان بعد ساعات قليلة، نعم ..ساعات قليلة؛ لذلك أُهدّئ من روع مريضي، وأعطيه العلاج الطبي أو النفسي، وبعدها يعود لطبيعته وتنتهي أيام الفشل مهما طالت أو قصرت.
أما الظن في أمور الربط والسحر فإنه بالنظر في كتاب الله نجد أن سلاح الشيطان هو الوسوسة والإيحاء، وما السحر إلاّ إيحاء للآخرين بأن الأشياء قد تغيرت عن طبيعتها، ولو كان السحر حقيقة لكان السحرة هم أغنى الناس.إن مسألة الربط هي مسألة نفسية من الممكن علاجها بسهولة حتى لو كان الشيطان والجنّ وراءها، وإنما فعل الجنّ والشيطان- كما أوضحنا سابقا- مجرد وسوسة وإيحاء، وليس الربط المادي كما يتبادر إلى ذهن البعض . " وما هم بضارّين به من أحدٍ إلا بإذن الله " صدق الله العظيم.
نعود إلى أسباب المشكلة التي أتناولها هنا وهي العجز يوم الزفاف: قد تعود المشكلة إلى أسباب عند العريس أو عند العروس، أو إلى أسباب اجتماعية.