طرق التخلص من التوتر ، كيفية التخلص من التوتر
من المهمّ معرفة أن التوتر المزمن يؤثر سلباً في مستويات الكولسترول السيىء وضغط الدم المرتفع، ليزيد بذلك خطر الاصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية. إلّا أن الالتزام ببعض الخطوات من شأنه تحطيم حدة التوتر، وبالتالي الوقاية من الموت المفاجئ:
- مضغ العلكة: تُعد وسيلة فعّالة لطرد شبح التوتر والشعور بالراحة. وبحسب أحدث الدراسات التي أجريت في هذا الصدد، تبيّن أن الموظفين الذين مضغوا العلكة، عانوا مستويات توتر أقل مقارنة بأقرانهم الذين لم يستخدموا هذه الوسيلة. لكن من المهمّ الحرص على انتقاء العلكة الخالية من السكر.
- شرب كوب من الشاي: تبيّن أن الشاي غني بمواد مضادة للأكسدة، من بينها البوليفينول والفلافونويد، التي تتمتع بالقدرة على محاربة التوتر، بالاضافة إلى الأحماض الأمينية. هذا ناهيك عن أن الشاي الأخضر يؤدي دوراً مثالياً في خفض معدل الكولسترول السيىء في الدم.
- التواجد مع أشخاص يشعرونك بالفرح: يُعد الضحك علاجاً فعّالا للقضاء على التوتر، فهذا الأمر يؤدي إلى إنتاج الناقل العصبي المعروف بالأندورفين الذي يحسّن المزاج. كما أن الضحك يؤدي إلى استرخاء الأوعية الدموية وزيادة تدفق الدم.
- تنشّق بعض الروائح العطرية: فالورود تحتوي على مادة كيماوية تعرف بالـ Linalool التي تبيّن أنها تساعد على خفض التوتر. وكذلك الأمر بالنسبة إلى بعض الأعشاب مثل اللافندر والريحان، والفاكهة مثل المانغا والليمون والعنب.
- ممارسة رياضة المشي أو أي نوع آخر من الأنشطة البدنية: فهذا الأمر يساعد بشكل فعّال على التخلّص من التوتر والعصبية. وقد أظهرت دراسة يابانية حديثة أن المشي في الغابات والأماكن الخضراء مفيد جداً لمحاربة التوتر المزمن.
- ذكر الله وذكر الله يتضمن ترديد عبارات "سبحان الله"، "الله اكبر"، "لا اله إلا الله" "الحمد لله" ، "أعوذ بالله من الشيطان الرجيم " .. الخ أو ذكر نعم الله ومحبته والشوق إليه كذلك ذكر أسماء الله الحسنى وترديدها.
من المهمّ معرفة أن التوتر المزمن يؤثر سلباً في مستويات الكولسترول السيىء وضغط الدم المرتفع، ليزيد بذلك خطر الاصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية. إلّا أن الالتزام ببعض الخطوات من شأنه تحطيم حدة التوتر، وبالتالي الوقاية من الموت المفاجئ:
- مضغ العلكة: تُعد وسيلة فعّالة لطرد شبح التوتر والشعور بالراحة. وبحسب أحدث الدراسات التي أجريت في هذا الصدد، تبيّن أن الموظفين الذين مضغوا العلكة، عانوا مستويات توتر أقل مقارنة بأقرانهم الذين لم يستخدموا هذه الوسيلة. لكن من المهمّ الحرص على انتقاء العلكة الخالية من السكر.
- شرب كوب من الشاي: تبيّن أن الشاي غني بمواد مضادة للأكسدة، من بينها البوليفينول والفلافونويد، التي تتمتع بالقدرة على محاربة التوتر، بالاضافة إلى الأحماض الأمينية. هذا ناهيك عن أن الشاي الأخضر يؤدي دوراً مثالياً في خفض معدل الكولسترول السيىء في الدم.
- التواجد مع أشخاص يشعرونك بالفرح: يُعد الضحك علاجاً فعّالا للقضاء على التوتر، فهذا الأمر يؤدي إلى إنتاج الناقل العصبي المعروف بالأندورفين الذي يحسّن المزاج. كما أن الضحك يؤدي إلى استرخاء الأوعية الدموية وزيادة تدفق الدم.
- تنشّق بعض الروائح العطرية: فالورود تحتوي على مادة كيماوية تعرف بالـ Linalool التي تبيّن أنها تساعد على خفض التوتر. وكذلك الأمر بالنسبة إلى بعض الأعشاب مثل اللافندر والريحان، والفاكهة مثل المانغا والليمون والعنب.
- ممارسة رياضة المشي أو أي نوع آخر من الأنشطة البدنية: فهذا الأمر يساعد بشكل فعّال على التخلّص من التوتر والعصبية. وقد أظهرت دراسة يابانية حديثة أن المشي في الغابات والأماكن الخضراء مفيد جداً لمحاربة التوتر المزمن.
- ذكر الله وذكر الله يتضمن ترديد عبارات "سبحان الله"، "الله اكبر"، "لا اله إلا الله" "الحمد لله" ، "أعوذ بالله من الشيطان الرجيم " .. الخ أو ذكر نعم الله ومحبته والشوق إليه كذلك ذكر أسماء الله الحسنى وترديدها.