المشاكل والعصبيه ، العصبيه فى الزواج
صعوبة البدايات والاختلاف الطبيعي بين الأفراد، يزيد من حالة التوتر والعصبية التي غالبًا ما تحدث بين حديثي الزواج خاصة في العام الأول منه.
فكثير ما تشهد بدايات الزواج نوعًا من العصبية والتوتر، وهذا يرجع إلى عدم معرفة ودراسة شخصية الطرف الآخر جيدًا، ولعدم تطور المشكلة وتشعبها ننصح بتجنب المناقشة أثناء المشكلة حتى يهدأ الطرفان وعلى الزوجين التعرف على ظروف وطبيعة الحياة التي عاش فيها كل منهما قبل الزواج، ومحاولة الاقتراب من الطرف الآخر ومعرفة ما يحب وما يكره فالمطلوب من الزوجة الهدوء والزوج الاحتواء.
على حديثي الأزواج أن يتقبل كل منهما الآخر، لأن المسئولية مشتركة بينهم، وعادة المشاكل تزداد وتتضاعف بين الطرفين نتيجة ضعف قنوات الاتصال بينهم وغياب لغة الحوار والتفاهم، فهذا يخلق المشاكل الصغيرة، التي ينتج عنها ضعف في الرصيد العاطفي، مما ينتج عنه مشاكل كبيرة ومعقدة.
فكثير ما تشهد بدايات الزواج نوعًا من العصبية والتوتر، وهذا يرجع إلى عدم معرفة ودراسة شخصية الطرف الآخر جيدًا، ولعدم تطور المشكلة وتشعبها ننصح بتجنب المناقشة أثناء المشكلة حتى يهدأ الطرفان وعلى الزوجين التعرف على ظروف وطبيعة الحياة التي عاش فيها كل منهما قبل الزواج، ومحاولة الاقتراب من الطرف الآخر ومعرفة ما يحب وما يكره فالمطلوب من الزوجة الهدوء والزوج الاحتواء.
على حديثي الأزواج أن يتقبل كل منهما الآخر، لأن المسئولية مشتركة بينهم، وعادة المشاكل تزداد وتتضاعف بين الطرفين نتيجة ضعف قنوات الاتصال بينهم وغياب لغة الحوار والتفاهم، فهذا يخلق المشاكل الصغيرة، التي ينتج عنها ضعف في الرصيد العاطفي، مما ينتج عنه مشاكل كبيرة ومعقدة.